منتديات الرشيدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الرشيدى

منتديات الرشيدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الرشيدى

أهلا وسهلا بكم فى ساحة الرشيدى نشكركم على زيارة المنتدى ونتمنى ان ينال المنتدى اعجابكم وان تشرفونا بالانضمام الينا مع تحيات إدارة المنتدى / محمد أحمد الرشيدى


    عادل إمام.. متورط فى سرقات فنية و مدرسة المشاغبين اقتباس عن فيلم ....

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 338
    تاريخ التسجيل : 03/02/2010

    عادل إمام.. متورط فى سرقات فنية و مدرسة المشاغبين اقتباس عن فيلم .... Empty عادل إمام.. متورط فى سرقات فنية و مدرسة المشاغبين اقتباس عن فيلم ....

    مُساهمة من طرف Admin الخميس فبراير 04, 2010 6:53 am


    مع
    كل موسم سينمائى مصرى، يتجدد الجدل حول اقتباس بعض الأفلام المصرية لأفلام
    أجنبية، وبالتحديد أمريكية، بحيث يمكننا الجزم بأن كل موسم سينمائى لابد
    أن يكتشف النقاد فيلما أو اثنين منقولين عن بعض الأفلام الأجنبية، ويثار
    الجدل بين صناع الفيلم والنقاد حول أصل القصة، فيؤكد صناع الفيلم فى
    البداية أن الفكرة من إبداعهم الخاص، وأن المؤلف سجلها فى الشهر العقارى
    وقام بتوثيقها منذ سنوات

    بينما
    يصر النقاد أن فكرة الفيلم مسروقة، ويحسم الجدل عندما تخرج إلى النور نسخة
    الفيلم الأجنبية، وتصبح متاحة للجميع، فيتأكد أن هذه الأفكار مسروقة من
    أفلام أجنبية، ومن النادر أن يقوم صناع الأفلام فى مصر بكتابة هذه الحقيقة
    فى بيانات الفيلم، لأن المؤلف، الذى سرق القصة يعتمد على جهل المخرج وجهل
    الممثلين الذين لا يشاهدون السينما العالمية من الأصل، وبذلك تنكشف
    "السرقة" بعد عرض الأفلام فى دور السينما، فيضطر الممثلون والمخرج إلى
    الاعتراف بأنهم لم يعلموا شيئا عن سرقة فكرة الفيلم لتبرئة ساحاتهم أمام
    جمهورهم، ومن المفارقة أن يتبارى الفنانون فى إظهار جهلهم حتى لا يظهروا
    كلصوص أفلام.

    إن
    ما يحدث على الساحة الفنية يطرح سؤالاً مهما: هل النقاد والصحفيون مطالبون
    بمشاهدة كل الأفلام الأمريكية والربط بينها وبين الأفلام المصرية المقتبسة
    منها؟.

    إن ما
    يحدث هو اعتماد هؤلاء النقاد والصحفيين على حاستهم وإحساسهم بشبهة
    الاقتباس بين هذه الأعمال المقتبسة "المسروقة" وبين النسخة الماستر
    "الأصلية"، التى تعتمد على فكر وتكنيك متفرد يعكس خصوصية وهوية صناع
    الفيلم، وبما أن النقاد والصحفيين لا يؤكدون عملية الاقتباس "السرقة"، فإن
    المؤلفين والمنتجين يعتمدون على مبدأ عدم الأخذ بالشبهات، وما يقال عن
    المؤلفين يقال أيضاً، وبالطريقة ذاتها عن المخرجين، الذين ينقلون عن
    الأفلام التي تعرضت للاقتباس سواء كانت أفلاماً بأكملها أو مشاهد من هذه
    الأفلام، وكذلك عن المصورين والموسيقيين ومصممي الديكور والملابس ومنفذي
    الماكياج دون النظر إلى المناخ، الذى تنشأ فيه ظروف العمل السينمائى،
    فقلما نجد محاولات لتمصير بعض الأفلام الأجنبية، لتأخذ روح المكان والناس،
    الذى تنشأ فيه التفاصيل الدرامية.

    فيلما مكى وحلمى لمؤلف أمريكى شهير

    خلال
    هذه الأيام، تدور الحرب على أشدها بين صناع سينما الصيف من جهة وبين
    النقاد والصحفيين من جهة أخرى، بسبب تبادل الاتهامات حول سرقة أفكار
    فيلمين، الأول فيلم 1000 مبروك، بطولة أحمد حلمي، فهو مقتبس من فيلم
    أمريكى كوميدى مهم هو "GROUND HOG DAY"، أو "يوم فأر الأرض"، بطولة "بيل
    موراى" و"أندى ماكدويل"، الذى يحتل المرتبة ١٧٦ ضمن أفضل ٢٥٠ فيلماً فى
    تاريخ السينما، وفقاً لموقع «IMDB»، الإلكترونى كما حصل على جائزة "بافتا"
    لأفضل سيناريو أصلى، وكان كاتب السيناريو محمد دياب قد صرح من قبل بأنه
    كتب على التتر اسم الفيلم الأصلى.

    والثانى
    فيلم " طير انت " بطولة أحمد مكى، وهو مقتبس من الفيلم الأمريكى
    "BEDAZZLED" أو "مبهر"، بطولة "براندن فريسر"، و"إليزابيث هارلى"،
    والمأخوذ عن فيلم بالاسم نفسه عرض عام ١٩٦٧ أخرجه "ستانلى دونين"، وكتب
    قصته "بيتر كوك"، وأيضاً صرح مخرج الفيلم أحمد الجندى بأنه كتب اسم الفيلم
    الأصلى فى التتر.

    الغريب
    أن الفيلمين الأمريكيين كتب لهما السيناريو وأخرجهما شخص واحد هو الأمريكى
    "هارولد راميس" المنتج والسيناريست والمخرج والممثل وكاتب الأغانى، الذى
    يعد واحداً من أفضل كتاب الكوميديا فى الولايات المتحدة.

    تتناول
    أحداث فيلم "يوم فأر الأرض" قصة مراسل يغطى للمرة الرابعة حدثاً سنوياً
    اسمه يوم فأر الأرض فى بلدة أخرى يكرهها ويكره سكانها، وبعد انتهاء اليوم
    يستيقظ فى اليوم التالى ليجد أحداث ذلك اليوم تتكرر بأشخاصها وتفاصيلها،
    وتظل تتكرر فى باقى أيام حياته، ويحاول بشتى الطرق تغييرها، بينما تتناول
    قصة فيلم "مبهر" شاباً يائساً يحب فتاة ويحاول الارتباط بها، فيعقد صفقة
    مع الشيطان يحصل خلالها على ٧ فرص يغير فيها نفسه بشرط أن تظل روحه ملك
    الشيطان، لكنه يجد نفسه فى كل فرصة أصبح شخصاً آخر، فيحاول إلغاء الاتفاق.


    الأفلام الشبابية فى قفص الاتهام

    لم
    يكن هذا الموسم السينمائى، هو الموسم الأول، الذى تثار فيه هذه المعارك،
    ففى الموسم السابق، ظهر فيلم الدادة دودي، بطولة ياسمين عبد العزيز وإخراج
    علي إدريس، فالمشاهدة الأولية للفيلم تثبت أنه مأخوذ عن الفيلم الأمريكي
    صوت الموسيقى، الذي قامت ببطولته جولي آندرو، وبعد الهجوم النقدي الذي
    تعرض له مؤلف الفيلم وليد صلاح الدين حاولت ياسمين التخفيف من حدته،
    وأشارت إلى أن فكرة الفيلم جديدة وغير مكررة مؤكدة أن مؤلفي الأفلام
    المصرية قادرين على منافسة الأعمال الأمريكية.

    أما
    فيلم "حبيبي نائماً" الذي قامت ببطولته الفنانة الشابة مي عز الدين، فقد
    اقتُبس من الفيلم الأمريكي "شالو هال" الذي قامت ببطولته النجمة جوينيث
    بالترو وجاك بلاك سنة ،2001، وإن شارك في تأليف نسخته المصرية ثلاثة كتّاب
    دفعة واحدة: وليد يوسف، وسامح سر الختم، ومحمد النبوي، فيما كان الإخراج
    لأحمد البدري، إضافة الى أن عنوانه مقتبس من الفيلم المصري الشهير "حبيبي
    دائماً"، الذي قدمه الثنائي نور الشريف وبوسي.

    قبل
    ذلك، ظهر فيلم مصرى بعنوان "في محطة مصر"، المنقول عن الفيلم الأمريكي
    "السير فوق السحاب"، الذي كتب قصته "بيروتيليني"، و"سيزرزافايتش" منذ عام
    1942، وعرض في 1995، من بطولة "كيانوريفز" و"ايتانا ما نشيز" وأنطوني
    كوين، حيث يلتقي البطلان في أتوبيس للسفر، الذي تحول إلى محطة مصر، وتطلب
    البطلة من البطل أن يقول، أمام عائلتها المحافظة، التي تعيش في الريف
    الأمريكي، إنه زوجها والفارق بين البطل الأمريكي والمصري أن الأول كان
    مندوب مبيعات لشركة حلويات، بينما الثاني مندوب بيع "ولاعات" يعاني من
    المشاكل كأي شاب مصري.

    قبل
    هذه الأفلام ظهر فيلم "التوربيني" للمخرج أحمد مدحت، ولكاتبي السيناريو
    أحمد العايدي ومحمد حفظي، وكان الفيلم مقتبس عن فيلم "رجل المطر" لتوم
    كروز وداستين هوفمان، الذي حصل على أربع جوائز أوسكار في عام 1988، من
    إخراج باري ليفنش، وأشهر الأفلام الشبابية التي تم اقتباسها في الأعوام
    الماضية، وأغفل أصحابها، أو أنكروا اقتباسها فيلم "حرب اطاليا" عن
    الأمريكي "الثقة"، حيث إن للفنان أحمد السقا نصيبا من الأفلام المقتبسة
    لعشقه لتقديم الأكشن، رغم أنه من الغريب أن تحدث مطاردات وإطلاق نيران في
    الشوارع المصرية، كما هو الحال في فيلم "تيتو"، المأخوذ عن فيلم "ليون
    المحترف"جاك رينو وناتلي بورتمان.

    بينما
    تشبه فكرة "شورت وفانلة وكاب" الفيلم الأمريكي "إجازة رومانية"، و"ملاكي
    اسكندرية" لأحمد عز وغادة عادل، مقتبس من فيلم "التحليل الأخير" لريتشارد
    جير، أما فيلم "الحاسة السابعة"، وفكرة قراءة الأفكار من فيلم "ماذا تريد
    النساء" لميل جيبسون.

    ومنذ
    سنوات ظهرت أفلام مثل "شجيع السيما"، وقام ببطولته نجم الكوميديا أحمد آدم
    وأخرجه علي رجب، ولا نحتاج إلى مجهود كبير، فالمشاهدة الأولية للفيلم تثبت
    أنه مأخوذ عن الفيلم الأمريكي "الطريقة الصعبة" لمايكل جيفوكسي.. وكذلك
    "جاءنا البيان التالي" لمحمد هنيدي، ففكرة الفيلم مأخوذة عن فيلم شهير
    لجوليا روبرتس بعنوان "غاوي مشاكل"، وبعد الهجوم النقدي الذي تعرض له مؤلف
    الفيلم محمد أمين حاول هنيدي التخفيف من حدته، وأشار إلى عدم علمه بهذا
    الاقتباس، وأنه ظن أنها فكرته "خالصة" لمؤلفه، ولو كان يعلم لكتب على
    أفيشات الفيلم مصدره الأصلي.

    كما
    نجد فيلم "ليه خلتني أحبك"، الذي قام ببطولته كريم عبد العزيز مع حلا شيحة
    وحنان ترك، الذي اعترفت مخرجته ساندرا نشأت بأنه مأخوذ عن واحد من أجمل
    أفلام جوليا روبرتس "زواج أعز أصدقائي".


    عادل إمام.. زعيم الاقتباس

    تهمة
    الاقتباس، التى تصل إلى حد السرقة، لم تصب الفنانين الشباب فقط، بل إن
    جذورها ممتدة إلى نجوم مؤثرين فى حركة السينما المصرية على مدار تاريخها،
    حيث يتصدر اسم الفنان عادل إمام القائمة، ويحصل على نصيب الأسد من الأفلام
    المقتبسة عن أعمال أجنبية منذ بدايته، وحتي الآن، ومنها علي سبيل المثال
    "البحث عن فضيحة" 1973 لنيازي مصطفي عن الفيلم الأمريكي "دليل الرجل
    المتزوج لجين كيلي"، "واحدة بواحدة"عن فيلم «VIP» لروك هدسون و"عنتر شايل
    سيفه" عن الفيلم التركي "العذاب"، "عصابة حمادة وتوتو"مع لبلبة عن الفيلم
    الامريكي "المرح مع ديك وجان" لجين فوندا، وفيلم "المشبوه" عن فيلم "كان
    لصا" و"خلي بالك من جيرانك"، عن الفيلم الأمريكي "اقدام حافية في الحديقة"
    لروبرت ردفورد 1968، وأيضا فيلمه الشهير "الإرهاب والكباب"، عن فيلم "بعد
    ظهر يوم لعين" لآل باتشينو، و"شمس الزناتي" عن "العظماء السبعة" ليول
    برايز، المأخوذ أيضا عن الفيلم الياباني "الساموراي السبعة"، و"أمير
    الظلام"، عن فيلم "عطر امرأة" لال باتشينو، و"عريس من جهة أمنية".. عن
    فيلمين أمريكيين، هما "ابو العروسة" لستيف مارتين، و"قابل أهلي" لروبرت
    دينيرو وبين ستيلر، وأيضا فيلم "بخيت وعديلة" عن الفيلم الأمريكي "حرب
    الورود".

    لم
    يقتصر الأمر علي الأفلام فقط، حيث اقتبست فكرة مسرحية "مدرسة المشاغبين"،
    الشهيرة، عن فيلم "إلي أستاذي مع حبي" لسيدني بواتييه، والذي عرض في مصر
    باسم "مدرسة المشاغبين" 1967، وأيضا تم اقتباس مسرحية عادل إمام "الزعيم"
    من الفيلم الأمريكي "دايف" لكيفن كلاين.


    الاقتباس.. تاريخ من المغالطات السينمائية

    وصف
    أحد النقاد المصريين أن السينما الأمريكية هى الأم غير الشرعية للسينما في
    مصر، فحتى النصف الثاني من التسعينيات تم اقتباس الفيلم الأمريكي "امرأة
    جميلة" لجوليا روبرتس في فيلمين هما "خادمة ولكن" إلهام شاهين و"الجينز"
    لجالا فهمي.

    أما
    الأفلام التي أخذت من مصادر فرنسية، فمن أشهرها فيلم "علاقة خطرة"، وقد
    اقتبسه كاتب السيناريو مصطفى محرم، عن فيلم فرنسي لاندرية كايات يحمل
    عنوان "أخطار المهنة" عام 1967م، ومن أفلام الحركة فيلم "سلام يا صاحبي"
    لنادر جلال، المأخوذ عن "بورسالينينو" لجاك دايري، ولم يعتمد كاتب
    السيناريو إبراهيم الموجي على الفيلم الفرنسي فقط بل اقتبس مشاهد عديدة من
    فيلم "حدث ذات مرة في أمريكا" لسيرجيو ليوني، أما الفيلم الثالث "دعوني
    أنتقم"، لتيسير عبود، فقد أخذ عن "البنادق الكبرى" من إخراج دتشيو تساري.

    من
    الأفلام التي أخذتها السينما المصرية من مصادر إنجليزية، يأتي فيلم
    "الندم" لنادر جلال عام 1975م، وهو مقتبس من فيلم بريطاني Dulcima، وكان
    اسمه التجاري، الذي عرض به في مصر "العجوز والمراهقة" بطولة جون ما يلز،
    كذلك أشهر مسرحية مصرية وهى "مدرسة المشاغبين"، والتي حولت لفيلم مصري
    أيضاً بنفس الاسم، بطولة نور الشريف وميرفت أمين، وهو الاسم التجاري
    للفيلم الذي قام ببطولته سيدني بواتييه عام 1967م To sir with love من
    اخراج بيتر جلنفيل.

    في
    فيلم "الشاهد" Witness 1968م الذي قام ببطولته النجم الأمريكي "هاريسون
    فورد" التقط "حلمي رفلة" حكاية الفيلم ليقدمها في قالب مصري في فيلم "غرام
    تلميذة" عام 1972م وحول الشاهد إلى تلميذة - نجلاء فتحي-، كما اقتبس فاضل
    صالح عام 1983م فيلم "البرنس" عن فيلم عرض قبل ذلك بأربع وثلاثين سنة
    بعنوان "ناس طيبون وحفل تتويج"، أخرجه روبرت هامر عام 1963م، أما فيلم
    "الأبالسة" لعلي عبدالخالق 1977م، فهو قريب في موضوعه من فيلم كاوبوي
    إنجليزي، قام ببطولته ديرك بوجارد بعنوان "المغني لا الأغنية" عام 1963م.

    الناقد
    والمؤرخ السينمائي محمود قاسم، الذي قام بإحصاء تاريخ الاقتباس في السينما
    المصرية بين عامي 1933 إلى 1997، فأحصى 180 فيلماً كان أولها "أولاد
    الذوات" ليوسف وهبي، المأخوذ عن المسرحية الفرنسية "الذبائح"، وآخرها "عيش
    الغراب" للمخرج سمير سيف، المأخوذ عن الفيلم الأمريكي "على خط النار"،
    يقول: "إن السينما المصرية منذ نشأتها وهىة تعتمد على أفكار الأفلام
    الغربية، ففي ثلاثينيات القرن الماضي لم يقتبس من الأفكار سوى القليل ولكن
    مع مرور الوقت تزايدت ظاهرة الاقتباس حتى وصل الأمر إلى افتقاد الإبداع
    والابتكار والاستسهال"، لافتا إلى أن الإفلاس الفني هو السبب وراء اتجاه
    المؤلفين إلى سرقة الأفكار العالمية، وأرجع ذلك إلى الأزمة التي تعيشها
    السينما المصرية، المتمثلة في الافتقار إلى نصوص مبتكرة.

    كما
    يوجه قاسم اتهاما شديد اللهجة إلى المؤلفين الجدد، واصفا إياهم
    بالمستسهلين الذين لا يعتمدون على خيالهم، ويحاولون تعويض ذلك باللجوء إلى
    السينما الأمريكية وسرقة أفكارها، وكأنه أمر مشروع لا سرقة فيه ولا غش.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 4:37 pm