من طرف سلامو
بعد
أيام من إغلاق وحدة إنتاج أفلام ميراماكس تبحث مجموعة والت ديزني
الأمريكية للإعلام والترفيه عن مشتر لشركة ميراماكس ومكتبة الأفلام الخاصة
بها.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال إن ديزني ترغب في الحصول على
700 مليون دولار ثمنا للصفقة التي تشمل مجموعة من الأفلام مثل "شكسبير
والحب" و"المريض الإنجليزي".
كانت ديزني قد أغلقت الشركة يوم الخميس الماضي واستغنت عن حوالي 80 موظفا فيها.
تأسست
شركة ميراماكس عام 1979 على يد الأخوين بوب وهيرفي فاينشتاين وهي من
الشركات الرائدة في مجال إنتاج الأفلام المستقلة ولها الفضل في ضمان مكانة
مميزة للسينما المستقلة في السوق الأمريكية الخاضعة لإنتاج الشركات
الكبرى.
كما أن هذه الشركة اشتهرت بحملات جائزة الأوسكار الناجحة
وتقديم مجموعة من المخرجين الذين أصبحوا نجوما مثل كونتين ترانتينو وكيفين
سيمث وستيفن سبيلبيرج.
كانت ديزني قد اشترت الشركة عام 1993 ولكن
الأخوين فاينشتاين تركاها عام 2005 بعد الخلاف مع إدارة ديزني بسبب إنتاج
الأفلام ذات الميزانية الكبيرة.
وذكرت وول ستريت جورنال أن عددا
من المشترين المحتملين أعربوا عن رغبتهم في الشراء. ومن بين المشترين
هيرفي فاينشتاين الذي قال إنه وشقيقه يمكن أن يفكرا في إعادة شراء الشركة
التي تحمل اسمي والديهما ماكس وميريام
بعد
أيام من إغلاق وحدة إنتاج أفلام ميراماكس تبحث مجموعة والت ديزني
الأمريكية للإعلام والترفيه عن مشتر لشركة ميراماكس ومكتبة الأفلام الخاصة
بها.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال إن ديزني ترغب في الحصول على
700 مليون دولار ثمنا للصفقة التي تشمل مجموعة من الأفلام مثل "شكسبير
والحب" و"المريض الإنجليزي".
كانت ديزني قد أغلقت الشركة يوم الخميس الماضي واستغنت عن حوالي 80 موظفا فيها.
تأسست
شركة ميراماكس عام 1979 على يد الأخوين بوب وهيرفي فاينشتاين وهي من
الشركات الرائدة في مجال إنتاج الأفلام المستقلة ولها الفضل في ضمان مكانة
مميزة للسينما المستقلة في السوق الأمريكية الخاضعة لإنتاج الشركات
الكبرى.
كما أن هذه الشركة اشتهرت بحملات جائزة الأوسكار الناجحة
وتقديم مجموعة من المخرجين الذين أصبحوا نجوما مثل كونتين ترانتينو وكيفين
سيمث وستيفن سبيلبيرج.
كانت ديزني قد اشترت الشركة عام 1993 ولكن
الأخوين فاينشتاين تركاها عام 2005 بعد الخلاف مع إدارة ديزني بسبب إنتاج
الأفلام ذات الميزانية الكبيرة.
وذكرت وول ستريت جورنال أن عددا
من المشترين المحتملين أعربوا عن رغبتهم في الشراء. ومن بين المشترين
هيرفي فاينشتاين الذي قال إنه وشقيقه يمكن أن يفكرا في إعادة شراء الشركة
التي تحمل اسمي والديهما ماكس وميريام